المنتدى الرسمى للقارئ الشيخ خالد البراوى
المنتدى الرسمى للقارئ الشيخ خالد البراوى
المنتدى الرسمى للقارئ الشيخ خالد البراوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الرسمى للقارئ الشيخ خالد البراوى

دينى . اسلامى
 
الرئيسيةبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قسم الاناشيد الاسلامية/// المنشد طارق ابو زياد فى رائعة يا عابد الحرمين قسم الاناشيد الاسلامية///البوم ذكريات للشيخ مشارى راشد العفاسى
قسم صوتيات الشيخ خالد البراوى/// تم اضافة جزء عم للقارئ الشيخ خالد البراوى تم اضافة جزء تبارك للقارئ الشيخ خالد البراوى
قسم صوتيات الشيخ خالد البراوى///تم اضافة سورة الفاتحة و سورة البقرة و سورة ال عمران وسورة النساء // بمشيئة الله سوف يتم طرح تسجيلات رمضان 1432 لعام 2011
قسم الكتب الاسلامية /// تم بحمد الله تعالى اضافة كتاب الرحيق المختوم
قسم السنة النبوية///حملة الدفاع على السيدة عائشة ام المؤمنين رضى الله عنها وارضاها
مرحبا لجميع اعضائنا الجدد
أشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله ولا حول ولا قوة الا بالله رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا

 

 تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محتجالك يا رب
عضو جديد
عضو جديد



الجدي عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 30/09/2010
العمر : 39
مكان الإقامة : مصر

تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5   تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5 Emptyالثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 5:37

بسم الله الرحمن الرحيم


سورة البقرة جميعها مدنية بلا خلاف ، وهى من أوائل ما نزل ، وآياتها مائتان وثمانون وسبع آيات .
بين يدي السورة
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
* سورة البقرة أطول سور القرآن على الإطلاق ، وهي من السور المدنية التي تعني بجانب التشريع ، شأنها كشأن سائر السور المدنية ، التي تعالج النظم والقوانين التشريعية ، التي يحتاج إليها المسلمون في حياتهم الاجتماعية.
- اشتملت هذه السورة الكريمة على معظم الأحكام التشريعية : في العقائد ، والعبادات ، والمعاملات ، والأخلاق ، وفى أمور الزواج ، والطلاق ، والعدة ، وغيرها من الأحكام الشرعية.
- وقد تناولت الآيات في البدء الحديث عن (صفات المؤمنين) ، و(الكافرين) ، و(المنافقين) ، فوضحت حقيقة الإيمان ، وحقيقة الكفر والنفاق ، للمقارنة بين أهل السعادة وأهل الشقاء.
- ثم تحدثت عن بدء الخليقة فذكرت قصة أبي البشر " آدم " عليه السلام ، وما جرى عند خلقه وتكوينه ، من الأحداث والمفاجآت العجيبة ، التي تدل على تكريم الله جل وعلا للنوع البشري.
- ثم تناولت السورة الحديث بالإسهاب عن أهل الكتاب ، وبوجه خاص بني إسرائيل " اليهود " لأنهم كانوا مجاورين للمسلمين في المدينة المنورة ، فنبهت المؤمنين إلى خبثهم ومكرهم ، وما تنطوي عليه نفوسهم الشريرة من اللؤم ، والغدر ، والخيانة ، ونقض العهود والمواثيق ، إلى غير ما هنالك من القبائح والجرائم التي ارتكبها هؤلاء المفسدون ، مما يوضح عظيم خطرهم ، وكبير ضررهم على البشرية ، وقد تناول الحديث عنهم ما يزيد على نصف السورة الكريمة ، بدءاً من قوله تعالى : [ يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم ] إلى قوله تعالى : [ وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن ] .
- أما بقية السورة الكريمة فقد تناولت جانب التشريع ، لأن المسلمين كانوا في بداية تكوين (الدولة الإسلامية) وهم في أمس الحاجة إلى المنهاج الرباني ، والتشريع السماوي ، الذي يسيرون عليه في حياتهم ، سواء ما كان منها في العبادات أو المعاملات ، ولذا فإن جماع السورة يتناول الجانب التشريعي ، وهو باختصار كما يلي :
" أحكام الصوم " مفصله بعض التفصيل ، أحكام الحج والعمرة ، أحكام الجهاد في سبيل الله ، شؤون الأسرة ، وما يتعلق بها ، من (الزواج ، والطلاق ، والرضاعة ، والعدة) ، تحريم نكاح المشركات ، والتحذير من معاشرة النساء في حالة الحيض ، إلى غير ما هنالك من أحكام تتعلق بالأسرة ، لأنها النواة الأولى للمجتمع الأكبر ، وفى صلاح الأسرة صلاح المجتمع !!.
- ثم تحدثت السورة الكريمة عن " جريمة الربا " التي تهدد كيان المجتمع وتقوض بنيانه ، وحملت حملة عنيفة شديدة على المرابين ، بإعلان الحرب السافرة من الله ورسوله ، على كل من يتعامل بالربا أو يقدم عليه [ يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين - فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله ، وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ] .
- وأعقبت آيات الربا بالتحذير من ذلك اليوم الرهيب ، الذي يجازى فيه الإنسان على عمله إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر [ واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ، ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون ] وهي آخر ما نزل من القرآن الكريم ، وآخر وحي تنزل من السماء إلى الأرض ، وبنزول هذه الآية انقطع الوحي ، وانتقل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وسلم) إلى جوار ربه ، بعد أن أدى الرسالة وبلغ الأمانة ونصح الأمة .
*وختمت السورة الكريمة بتوجيه المؤمنين إلى التوبة والإنابة ، والتضرع إلى الله جل وعلا برفع الأغلال والآصار ، وطلب النصرة على الكفار ، والدعاء لما فيه سعادة الدارين [ ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ، واعف عنا ، واغفر لنا ، وارحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ] وهكذا بدأت السورة بأوصاف المؤمنين ، وختمت بدعاء المؤمنين ليتناسق البدء مع الختام ، ويلتئم شمل السورة أفضل التئام!!.

التسمية :
_______
سميت السورة الكريمة " سورة البقرة " إحياء لذكرى تلك المعجزة الباهرة ، التي ظهرت في زمن موسى الكليم ، حيث قتل شخص من بني إسرائيل ولم يعرفوا قاتله ، فعرضوا الأمر على موسى لعله يعرف القاتل ، فأوحى الله تعالى إليه أن يأمرهم بذبح بقرة ، وأن يضربوا الميت بجزء منها فيحيا بإذن الله ويخبرهم عن القاتل ، وتكون برهانا على قدرة الله جل وعلا في إحياء الخلق بعد الموت ، وستأتي القصة مفصلة في موضعها إن شاء الله.

فضلها :
ــــــــــ
عن رسول الله (ص) أنه قال : (لا تجعلوا بيوتكم مقابر ، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة). وقال (ص) : (اقرءوا سورة البقرة ، فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا يستطيعها البطلة) يعنى السحرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الله تعالى : [ ألم (1) ذلك الكتاب لا ريب فيه.. إلى .. وأولئك هم المفلحون(5) ] . من آية (1) إلى نهاية آية (5).

اللغة:
ـــــ
[ ريب ] الريب : الشك وعدم الطمأنينة يقال : ارتاب ، وأمر مريب إذا كان فيه شك وريبة ، قال الزمخشري : الريب مصدر رابه إذا أحدث له الريبة وهى قلق النفس واضطرابها ، ومنه ريب الزمان لنوائبه
[ المتقين ] أصل التقوى مأخوذ من اتقاء المكروه بما تجعله حاجزاً بينك وبينه ، قال النابغة : سقط النصيف ولم ترد إسقاطه فتناولته واتقتنا باليد
فالمتقى هو الذي يقي نفسه مما يضرها ، وهو الذي يتقى عذاب الله بطاعته ، وجماع التقوى أن يمتثل العبد الأوامر ، ويجتنب النواهي
[ الغيب ] ما غاب عن الحواس ، وكل شئ مستور فهو غيب ، كالجنة ، والنار ، والحشر والنشر قال الراغب : الغيب ما لا يقع تحت الحواس
[ المفلحون ] الفلاح : الفوز والنجاح قال أبو عبيدة : كل من أصاب شيئا من الخير فهو مفلح وقال البيضاوي : المفلح : الفائز بالمطلوب كأنه الذي انفتحت له وجوه الظفر ، وأصل الفلح في اللغة : الشق والقطع ، ومنه قولهم في الأمثال " إن الحديد بالحديد يفلح " أي يشق ، ولذلك سمي الفلاح فلاحاً ، لأنه يشق الأرض بالحراثة
[ كفروا ] الكفر لغة : ستر النعمة ولهذا يسمى الكافر كافراً لأنه يجحد النعمة ويسترها ، ومنه قيل للزارع ولليل كافر ، قال تعالى [ أعجب الكفار نباته ] أي أعجب الزراع ، وسمي الليل كافرا لأنه يغطي كل شيء بسواده
[ أنذرتهم ] الإنذار : الإعلام مع التخويف ، فإن خلا من التخويف فهو إعلام وإخبار ، لا إنذار
[ ختم ] الختم : التغطية على الشئ والطبع عليه حتى لا يدخل شيء ، ومنه ختم الكتاب.
[ غشاوة ] الغشاوة : الغطاء من غشاه إذا غطاه ، ومنه الغاشية وهى القيامة ، لأنها تغشى الناس بأهوالها وشدائدها!!.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

( الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون (َ5))

التفسير :
ــــــــــــــ
ابتدأت السورة الكريمة بذكر أوصاف المتقين ، وابتداء السورة بالحروف المقطعة [ ألم ] وتصديرها بهذه الحروف الهجائية ، يجذب أنظار المعرضين عن هذا القرآن ، إذ يطرق أسماعهم لأول وهلة ، ألفاظ غير مألوفة في تخاطبهم ، فينتبهوا إلى ما يلقى إليهم من آيات بينات ، وفى هذه الحروف وأمثالها تنبيه على " إعجاز القرآن " فإن هذا الكتاب منظوم من عين ما ينظمون منه كلامهم ، فإذا عجزوا عن الإتيان بمثله ، فذلك أعظم برهان على (إعجاز القرآن)!! يقول العلامة ابن كثير رحمه الله : إنما ذكرت هذه الحروف في أوائل السور بيانا لإعجاز القرآن ، وأن الخلق عاجزون عن معارضته بمثله ، مع أنه مركب من هذه الحروف المقطعة التي يتخاطبون بها ، وهو قول جمع من المحققين ، وقد قرره الزمخشري في تفسيره الكشاف ، ونصره أتم نصر ، وإليه ذهب الإمام " ابن تيمية " ثم قال : ولهذا كل سورة افتتحت بالحروف ، فلابد أن يذكر فيها الانتصار للقرآن ، وبيان إعجازه وعظمته ، مثل [ الم ، ذلك الكتاب ] [ المص ، كتاب أنزل إليك ] ، [ الم ، تلك آيات الكتاب الحكيم ] ، [ حم ، والكتاب المبين ، إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين ] وغير ذلك من الآيات الدالة على إعجاز القرآن. ثم قال تعالى :
[ ذلك الكتاب لا ريب فيه ] أي هذا القرآن المنزل عليك يا محمد ، هو الكتاب الذي لا يدانيه كتاب [ لا ريب فيه ] أي لا شك في أنه من عند الله ، لمن تفكر وتدبر ، أو ألقى السمع وهو شهيد
[ هدى للمتقين ] أي هاد للمؤمنين المتقين ، الذين يتقون سخط الله ، بامتثال أوامره واجتناب نواهيه ، ويدفعون عذابه بطاعته ، قال ابن عباس : المتقون هم الذين يتقون الشرك ، ويعملون بطاعة الله ، وقال الحسن البصري : اتقوا ما حرم عليهم ، وأدوا ما افترض عليهم.. ثم بين تعالى صفات هؤلاء المتقين فقال :
[ الذين يؤمنون بالغيب ] أي يصدقون بما غاب عنهم ولم تدركه حواسهم ، من البعث ، والجنة ، والنار ، والصراط ، والحساب ، وغير ذلك من كل ما أخبر عنه القرآن أو النبي عليه الصلاة والسلام
[ ويقيمون الصلاة ] أي يؤدونها على الوجه الأكمل بشروطها وأركانها ، وخشوعها وآدابها قال ابن عباس : إقامتها : إتمام الركوع والسجود ، والتلاوة والخشوع
[ ومما رزقناهم ينفقون ] أي ومن الذي أعطيناهم من الأموال ينفقون ويتصدقون ، في وجوه البر والإحسان ، والآية عامة تشمل الزكاة ، والصدقة ، وسائر النفقات ، وهذا اختيار ابن جرير ، وروي عن ابن عباس أن المراد بها زكاة الأموال ، قال ابن كثير : كثيرا ما يقرن تعالى بين الصلاة والإنفاق من الأموال ، لأن الصلاة حق الله ، وهى مشتملة على توحيده وتمجيده والثناء عليه ، والإنفاق هو الإحسان إلى المخلوقين وهو حق العبد ، فكل من النفقات الواجبة ، والزكاة المفروضة داخل الآية الكريمة
[ والذين يؤمنون بما أنزل إليك ] أي يصدقون بكل ما جئت به عن الله تعالى
[ وما أنزل من قبلك ] أي وبما جاءت به الرسل من قبلك ، لا يفرقون بين كتب الله ، ولا بين رسله
[ وبالآخرة هم يوقنون ] أي ويعتقدون اعتقاداً جازماً لا يلابسه شك أو ارتياب بالدار الآخرة التي تتلو الدنيا ، بما فيها من بعث ، وجزاء وجنة ، ونار ، وحساب ، وميزان ، وإنما سميت الدار الآخرة لأنها بعد الدنيا
[ أولئك على هدى من ربهم ] أي أولئك المتصفون بما تقدم من الصفات الجليلة ، على نور وبيان وبصيرة من الله
[ وأولئك هم المفلحون ] أي وأولئك هم الفائزون بالدرجات العالية الرفيعة في جنات النعيم.

البلاغة :
ــــــــ

تضمنت الآيات الكريمة وجوهاً من البيان والبديع نوجزها فيما يلي :
1- المجاز العقلي [ هدى للمتقين ] أسند الهداية للقرآن وهو من الإسناد للسبب ، والهادي في الحقيقة هو (الله رب العالمين) ففيه مجاز عقلي.
2- الإشارة بالبعيد عن القريب [ ذلك الكتاب ] ولم يقل : هذا الكتاب ، للإيذان بعلو شأنه ، وبعد مرتبته في الكمال ، فنزل بعد المرتبة منزلة البعد الحسي.
3- تكرير الإشارة [ أولئك على هدى ] [ وأولئك هم المفلحون ] للعناية بشأن المتقين ، وجئ بالضمير [ هم ] ليفيد الحصر كأنه قال : هم المفلحون لا غيرهم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب صفوة التفاسير (للشيخ محمد على الصابونى)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amany
عضو جديد
عضو جديد
amany


الاسد عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 10/11/2010
العمر : 39
مكان الإقامة : باكوس

تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5   تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5 Emptyالخميس 11 نوفمبر 2010 - 8:41

جزاكى الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة البقرة من الاية 1 الى الاية 5
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 1- سورة الفاتحة والجزء الاول من سورة البقرة
» سورة البقرة الجزء 2
»  2-سورة البقرة للقارئ الشيخ خالد البراوى
» ( سورة البقرة ) تسجيلات 1432 لعام 2011 للقارئ الشيخ خالد البراوى
» 1-سورة الفاتحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الرسمى للقارئ الشيخ خالد البراوى :: قسم المنوعات :: قسم التوحيد والفقة والعقيدة-
انتقل الى: